ابحث عن موضوعك في موقعي هنا
ترجمة/Translate
السبت، 27 أغسطس 2011
الجمعة، 19 أغسطس 2011
يوم المجاهد 20 أوت 1956 - 1955
يوم المجاهد
يوم المجاهدالذكرى المزدوجة لـ:
الهجوم على الشمال القسنطيني 20 أوت 1955
و مؤتمر الصومام 20أوت1956
هجومات 20 أوت 1955:
شهدت الثورة التحريرية الجزائرية منذ اندلاعها منعطفات خطيرة كاستشهاد عدد كبير من أبطالها وقادتها و اعتقال الكثير منهم، حيث استشهد البطل ديدوش مراد، قائد المنطقة الثانية و أُسر البطل الرمز مصطفى بن بولعيد قائد المنطقة الأولى ( الأوراس)، و اعتُقل المجاهد رابح بيطاط قائد المنطقة الرابعة.
غير أن هذه الأحداث لم تؤثر على مسيرة الثورة و على عزيمة المجاهدين علما أن السلطات الاستعمارية عملت على محاصرة و اعتقال و إعدام المناضلين ظنا منها بأنها الوسيلة المثلى للقضاء على الثورة نهائيا.
تعتبر هجومات 20 أوت 1955 على الشمال القسنطيني منعطفا تاريخيا هاما في مسيرة ثورتنا التحريرية، فكان قائدها و صاحب الفكرة الشهيد زيغود يوسف الذي حاول أن ينظم هذا الهجوم على كامل التراب الوطني، غير أن خطورة القرار و ظروف الثورة في تلك الفترة لم تسمح بهجوم شامل على كامل التراب الوطني فاكتقى بتنظيمه في المنطقة التي كان يقودها و هي منطقة الشمال القسنطيني.
ففي أوائل جويلية 1955 وجه زيغود يوسف دعوة إلى كافة المسؤولين بالمنطقة للحضور إلى “بوساطور” قرب قرية مزغيش (جنوب غرب سكيكدة)، لكن المنطقة لم تكن مؤمنة فوقع الاختيار على “جبل الزمان” بسكيكدة وهو مكان مرتفع و آمن. و خلال الاجتماع الذي عقده زيغود يوسف مع ضباط المنطقة تم التخطيط لهجومات 20 أوت 1955 و تحديد الأهداف السياسية و العسكرية على الصعيد الداخلي و الخارجي و التي يمكن تلخيصها فيما يلي:
شهدت الثورة التحريرية الجزائرية منذ اندلاعها منعطفات خطيرة كاستشهاد عدد كبير من أبطالها وقادتها و اعتقال الكثير منهم، حيث استشهد البطل ديدوش مراد، قائد المنطقة الثانية و أُسر البطل الرمز مصطفى بن بولعيد قائد المنطقة الأولى ( الأوراس)، و اعتُقل المجاهد رابح بيطاط قائد المنطقة الرابعة.
غير أن هذه الأحداث لم تؤثر على مسيرة الثورة و على عزيمة المجاهدين علما أن السلطات الاستعمارية عملت على محاصرة و اعتقال و إعدام المناضلين ظنا منها بأنها الوسيلة المثلى للقضاء على الثورة نهائيا.
تعتبر هجومات 20 أوت 1955 على الشمال القسنطيني منعطفا تاريخيا هاما في مسيرة ثورتنا التحريرية، فكان قائدها و صاحب الفكرة الشهيد زيغود يوسف الذي حاول أن ينظم هذا الهجوم على كامل التراب الوطني، غير أن خطورة القرار و ظروف الثورة في تلك الفترة لم تسمح بهجوم شامل على كامل التراب الوطني فاكتقى بتنظيمه في المنطقة التي كان يقودها و هي منطقة الشمال القسنطيني.
ففي أوائل جويلية 1955 وجه زيغود يوسف دعوة إلى كافة المسؤولين بالمنطقة للحضور إلى “بوساطور” قرب قرية مزغيش (جنوب غرب سكيكدة)، لكن المنطقة لم تكن مؤمنة فوقع الاختيار على “جبل الزمان” بسكيكدة وهو مكان مرتفع و آمن. و خلال الاجتماع الذي عقده زيغود يوسف مع ضباط المنطقة تم التخطيط لهجومات 20 أوت 1955 و تحديد الأهداف السياسية و العسكرية على الصعيد الداخلي و الخارجي و التي يمكن تلخيصها فيما يلي:
1 – الأهداف العسكرية:
– تأكيد استمرارية و شمولية الثورة المسلحة لمختلف أنحاء البلاد عكس ما يدعيه العدو.
– تحطيم أسطورة الجيش الفرنسي الذي لا يقهر، إذ أثبت هجوم 20 أوت 1955 قدرة جبهة التحرير الوطني على التخطيط و التنسيق و التنفيذ و ضعف دفاع العدو أمام هجومات جيش التحرير الوطني المدعم بالجماهير الشعبية.
– الرد على عمليات الإبادة و التقتيل الجماعي من طرف قوات العدو.
– تسهيل تنظيم طريق القوافل نحو تونس لجلب الأسلحة و الذخيرة الحربية.
– تأكيد استمرارية و شمولية الثورة المسلحة لمختلف أنحاء البلاد عكس ما يدعيه العدو.
– تحطيم أسطورة الجيش الفرنسي الذي لا يقهر، إذ أثبت هجوم 20 أوت 1955 قدرة جبهة التحرير الوطني على التخطيط و التنسيق و التنفيذ و ضعف دفاع العدو أمام هجومات جيش التحرير الوطني المدعم بالجماهير الشعبية.
– الرد على عمليات الإبادة و التقتيل الجماعي من طرف قوات العدو.
– تسهيل تنظيم طريق القوافل نحو تونس لجلب الأسلحة و الذخيرة الحربية.
2- الأهداف السياسية:
– تكذيب أقاويل و ادعاءات الاستعمار بتبعية الثورة الجزائرية لبعض العواصم الخارجية، و إثبات وطنية الثورة و شعبيتها.
– كسب انضمام كل تيارات الحركة الوطنية و الشخصيات السياسية الجزائرية المرتبطة بالأحزاب في صفوف جبهة التحرير الوطني.
– تكذيب أقاويل و ادعاءات الاستعمار بتبعية الثورة الجزائرية لبعض العواصم الخارجية، و إثبات وطنية الثورة و شعبيتها.
– كسب انضمام كل تيارات الحركة الوطنية و الشخصيات السياسية الجزائرية المرتبطة بالأحزاب في صفوف جبهة التحرير الوطني.
تقرر خلال الاجتماع أن يدوم الهجوم ثلاثة أيام متتالية من 20 إلى 22 أوت 1955 على أغلب الشمال القسنطييني، ففي منتصف النهار طُوقت مدينة سكيكدة، و تمركزت الهجومات على مراكز الشرطة والدرك وثكنات الجيش و الحرس الجمهوري و البنك المركزي و محطة الكهرباء و الحانات و المطاعم. و تواصل الهجوم لمدة أربع ساعات كاملة استطاع من خلالها الثوار أن يُلحقوا خسائر معتبرة في صفوف العدو كما شمل الهجوم كل من ناحية قسنطينة، الخروب، ناحية اسمندو، سيدي مزغيش، ناحية الحروش، القل، قرية رمضان جمال، قرية جندل، قرية بوساطور عين عبيد.
نتائج الهجوم:أسفرت هجومات 20 أوت 1955 على عدة نتائج يمكن تلخيصها فيما يلي:
على الصعيد العسكري:
– تزويد جيش التحرير الوطني بالعناصر المقاتلة، فقد أعطى دفعا قويا للعمل العسكري و التفافا جماهيريا كبيرا، إذ بلغ عدد المجاهدين في المنطقة الثانية بعد الهجوم 2000 مجاهد و حوالي 5000 مسبل، كما غادر الطلبة مقاعد الدراسة للالتحاق بصفوف جيش التحرير الوطني.
– القضاء نهائيا على كل ما كان يروجه العدو بجميع وسائله العسكرية و الدعائية على أن الثورة ليست إلا تمردا سيقضى عليه بعد أسابيع.
على الصعيد السياسي:
– برهنت هجومات 20 أوت 1955 على أن الثورة المسلحة ذات طابع جماهيري.
– بلورة التضامن الشعبي و تعميق القناعة الثورية و تكوين المصير و تجسيد الشمولية.
– الاعتراف بجبهة التحرير الوطني ممثلا شرعيا للدفاع عن الوطن.
و تجدر الإشارة إلى أن من نتائج هذا الهجوم على الصعيد الخارجي: انتقال الثورة الجزائرية إلى المحافل الدولية و أصبحت تتصدر الصفحات الأولى في جرائد العالم، فتلقت دعوة للحضور في ندوة باندونغ، التي أسفرت على مصادقة هذه الدول على لائحة مصيرية تطالب بحق الجزائر في تقرير المصير.
استمرت هجومات 20 أوت 1955 لمدة أسبوع تكبد فيها العدو ضربات موجعة من قبل المجاهدين و من طرف الشعب، فأحدثت نتائج هامة داخل الوطن و خارجه، ففي الداخل وضعت هذه العمليات حدا نهائيا للذين بقوا مترددين في الالتحاق بالثورة، وفي الخارج أيقن الأعداء أن الثورة سائرة على نظام محكم و تعمل وفق برامج محددة لتحقيق هدفها في الاستقلال، و هذا ما تجسد فعلا سنة بعد هذه الهجومات، وذلك بانعقاد مؤتمر الصومام الذي جاء لينظم و يهيكل الثورة.
مؤتمر الصومام:
انعقد المؤتمر بوادي الصومام بالمنطقة الثالثة ترأسه الشهيد العربي بن مهيدي، ناقش المؤتمر واقع الثورة والكفاح المسلح، و وضع خطة للمستقبل بحيث تكون أكثر بعدا و شمولية و تنظيما.
أسفر هذا المؤتمر عن عدة نتائج منها:
-الاعتراف بالسيادة الوطنية كاملة.
-الاعتراف بجبهة التحرير الوطني كممثل شرعي و وحيد للشعب الجزائري.
– تقسيم التراب الوطني إلى ست ولايات.
– إنشاء المجلس الوطني للثورة CNRA.
– إنشاء لجنة التنسيق و التنفيذ CCE.
– تعيين القيادة العامة للثورة التحريرية.
– العمل على إقرار مبدأ القيادة الجماعية و بموجب ذلك تكونت قيادة الأركان.
– أولوية السياسي على العسكري.
– تنظيم النواحي الإدارية.
– تنظيم و هيكلة جيش التحرير الوطني من حيث الوحدات، الأفواج، الفيالق..
- تحديد الرتب من رتبة عريف إلى رتبة الصاغ الثاني.
– تعيين القيادات في جميع المستويات.
– تحديد مهام المسؤولين السياسيين و تنظيم نشاطاتهم و صلاحياتهم في إطار جبهة التحرير الوطني في الداخل و الخارج.
لقد كان مؤتمر الصومام ضروريا لتقييم التطورات السياسية و العسكرية التي بلغتها الثورة في مرحلة الشمولية و تشبع الجماهير بمبادئها و الالتفاف حولها، و في ظل السياسات و الاستراتيجيات الاستعمارية لقمعها وخنقها. كما جاء اختيار الزمان و المكان متصلا بمرحلة النضج التي بلغتها الثورة بعد انقضاء سنتين من عمرها.
وإلى جانب العمل التقييمي للثورة حرص المؤتمر على وضع خطة عمل تنظيمية في المجالات العسكرية و السياسية و الإدارية و الاجتماعية و كذلك ضرورة نقل الثورة إلى المحافل العالمية.
إن مؤتمر الصومام الذي احتضنته قرية إيفري أوزلاﭬن بوادي الصومام في 20 أوت 1956 قد أسس لمرحلة جديدة من الثورة و أرسى استراتيجية العمل المستقبلية وشكل تحديا للسلطات الاستعمارية التي وظفت أكثر الوسائل لضرب الثورة و خنقها و عزل الشعب عنها.
انعقد المؤتمر بوادي الصومام بالمنطقة الثالثة ترأسه الشهيد العربي بن مهيدي، ناقش المؤتمر واقع الثورة والكفاح المسلح، و وضع خطة للمستقبل بحيث تكون أكثر بعدا و شمولية و تنظيما.
أسفر هذا المؤتمر عن عدة نتائج منها:
-الاعتراف بالسيادة الوطنية كاملة.
-الاعتراف بجبهة التحرير الوطني كممثل شرعي و وحيد للشعب الجزائري.
– تقسيم التراب الوطني إلى ست ولايات.
– إنشاء المجلس الوطني للثورة CNRA.
– إنشاء لجنة التنسيق و التنفيذ CCE.
– تعيين القيادة العامة للثورة التحريرية.
– العمل على إقرار مبدأ القيادة الجماعية و بموجب ذلك تكونت قيادة الأركان.
– أولوية السياسي على العسكري.
– تنظيم النواحي الإدارية.
– تنظيم و هيكلة جيش التحرير الوطني من حيث الوحدات، الأفواج، الفيالق..
- تحديد الرتب من رتبة عريف إلى رتبة الصاغ الثاني.
– تعيين القيادات في جميع المستويات.
– تحديد مهام المسؤولين السياسيين و تنظيم نشاطاتهم و صلاحياتهم في إطار جبهة التحرير الوطني في الداخل و الخارج.
لقد كان مؤتمر الصومام ضروريا لتقييم التطورات السياسية و العسكرية التي بلغتها الثورة في مرحلة الشمولية و تشبع الجماهير بمبادئها و الالتفاف حولها، و في ظل السياسات و الاستراتيجيات الاستعمارية لقمعها وخنقها. كما جاء اختيار الزمان و المكان متصلا بمرحلة النضج التي بلغتها الثورة بعد انقضاء سنتين من عمرها.
وإلى جانب العمل التقييمي للثورة حرص المؤتمر على وضع خطة عمل تنظيمية في المجالات العسكرية و السياسية و الإدارية و الاجتماعية و كذلك ضرورة نقل الثورة إلى المحافل العالمية.
إن مؤتمر الصومام الذي احتضنته قرية إيفري أوزلاﭬن بوادي الصومام في 20 أوت 1956 قد أسس لمرحلة جديدة من الثورة و أرسى استراتيجية العمل المستقبلية وشكل تحديا للسلطات الاستعمارية التي وظفت أكثر الوسائل لضرب الثورة و خنقها و عزل الشعب عنها.
الأحد، 14 أغسطس 2011
نسيان الحبيب صعب Forget, bien-aimés, il est difficile
اضغط هنا لإستماع الموسيقي قبل القراءة
تعلمت الصبر و البال مهموم
تعلمت السهر وماعرفت النوم
تعلمت أضحك و الفرح معدوم
بس ما قدرت أتعلم كيف أصبر وأنا منك محروم
ربما عجزت روحي أن تلقاك
وعجزت عيني أن تراك ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك.
إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك
أحبك حتى الموت.... لا تسألني ما الدليل
أرأيت رصاصه تسأل القتيل
ربما يبيع الانسان شيئا قد شراه
لكن لا يبيع قلباً قد هواه .؟
كنت أنوي ان أحفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت أن تزعجك دقات قلبي
لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالأشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الأسلاك
لماذا حين أكون انا هنا تكون أنت هناك
أنا أحبك حاول إن تساعدني
فإن من بدأ المأسا ينهيها
وإن من فتح الأبواب يغلقها
وأن من أشعل النيران يطفيها
أحبـــــــــــــــك..
يا من سرق قلبي مني
يا من غير لي حياتي
يا من احببته من كل قلبي
يا من قادني إلى الخيال
حبيبتــــــــــي..
أهديتك قلبي وروحي
وبين ظلوعي أسكنتك
ورسمت معك أحلامي
و وعــــــودي
تواعــــــــــــــدنا..
أن نبقى سوياً مدى الحياة
أن نجعل حبنا يفوق الخيال
أن نكتب قصة حبنا في كل مكان
أن نغسل قلوبنا من نهر العذاب
الفــــــــــــــــراق
من أمام أعيننا الأحلام
ومن حبنا أوصلنا الحب إلى الفراق
ومن نبضات أنين إعتلت القرار
ومن قصة حبنا التي تجبر على الإحتظار
صدى الخواطر غير متواجد حالياً رد مع اقتباس
لا تسألني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك
ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك
أحببتك...أحببتك...أحببتك...
المخلص لك قلب لا يشكي الجروح
إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك
أحبك حتى الموت.... لا تسألني ما الدليل
أرأيت رصاصه تسأل القتيل
ربما يبيع الانسان شيئا قد شراه
لكن لا يبيع قلباً قد هواه .؟
كنت أنوي ان أحفر اسمك على قلبي
ولكنني خشيت أن تزعجك دقات قلبي
لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالأشواك
لماذا بين يدي ويديك سرب من الأسلاك
لماذا حين أكون انا هنا تكون أنت هناك
أنا أحبك حاول إن تساعدني
فإن من بدأ المأسا ينهيها
وإن من فتح الأبواب يغلقها
وأن من أشعل النيران يطفيها
أحبـــــــــــــــك..
يا من سرق قلبي مني
يا من غير لي حياتي
يا من احببته من كل قلبي
يا من قادني إلى الخيال
حبيبتــــــــــي..
أهديتك قلبي وروحي
وبين ظلوعي أسكنتك
ورسمت معك أحلامي
و وعــــــودي
تواعــــــــــــــدنا..
أن نبقى سوياً مدى الحياة
أن نجعل حبنا يفوق الخيال
أن نكتب قصة حبنا في كل مكان
أن نغسل قلوبنا من نهر العذاب
الفــــــــــــــــراق
من أمام أعيننا الأحلام
ومن حبنا أوصلنا الحب إلى الفراق
ومن نبضات أنين إعتلت القرار
ومن قصة حبنا التي تجبر على الإحتظار
صدى الخواطر غير متواجد حالياً رد مع اقتباس
لا تسألني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك
ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك
أحببتك...أحببتك...أحببتك...
المخلص لك قلب لا يشكي الجروح
الجمعة، 12 أغسطس 2011
الأربعاء، 10 أغسطس 2011
http://forum.brg8.com/t7922.html
Peace be upon him
said the Messenger of Allah peace be upon him:
"Holy I Holy I Holy I Holy Yusuf bin Yaqub ibn Ishaq ibn Ibrahim."
was mentioned by Allah in the group of prophets and messengers peace be upon them, and Allah says: {And I have come to you by Yusuf based, what you still in doubt come to you even if it died you said God would not send a messenger after him as well as the lost of God is a lavish incredulous} forgiving: 34]. The Life of Joseph with him in the paragraphs:(a) Highlights of what he was subjected by the historians of his life peace as follows: 1 is Joseph, son of Jacob by his wife Rachel, was born in "acres Aram" in Iraq, when his father was when his uncle (Laban), and when his father returned to the Levant - displaced the family of Abraham - was a small event with him. They said: The age of Jacob when He was born to him Yusuf (91) years, and the birth of Joseph was to go (251) year after the birth of Abraham. -2 mother died when he was young, Vkfelth his aunt and related to itself by, and when he intensified a little bit his father wanted to take them, Vdhant him and dressed area to Abraham was then and made it under his clothes, and then showed they were stolen, and I looked it up to remove them from under the clothes Joseph, and asked his survival then served a penalty, including making, and this trick Astbakth then, and paid his father for demanding it. -3 Yusuf When the darling of his father between his brothers, and Joseph saw - a young boy - a vision of the cut of his father, his father said to him: {not Tqss vision to your brothers} [Yusuf: 5], and fear of envy him. In summary, the vision: he saw one of eleven stars and the sun and the moon prostrating to him, he knew Jacob, it includes the glory of Joseph makes his brothers and his parents are subject to his authority. -4 envied his brothers on the predilection of their father by the preference for them, Vdberoa his intrigue thrown in the dungeon, and passes a convoy sent and Ardha to the well ments bucket, Joseph becomes attached to him, they took him a slave and ended his slaves to Egypt Vachtrah police chief, and has occupied a place well earned good character and sincerity, and honesty and genius. They said, and the entry of Joseph to Egypt can be determined close to the year (1600) BC. During the reign of King Ibabi. -5 Ahqth wife master and obsessed by it, Fraodth himself Fastasm, Vdbert his scheming prison if did not meet the desire of it, he said: {Lord of the prison I like to call me than him [Yusuf: 33]. -6 God has given science the term visions, and revealed some of the unseen, the use of prisoners in the invitation to unite with God, and to his religion right. -7 was with him in prison, boys: Head waiters, King, and the chief baker, and saw each other in a dream, a vision and display on Yusuf. The head waiters King: he felt that the pressed wine, said Joseph, will emerge from prison and return to your work Vtsaga King wine. and the chief baker: he saw that he holds over his head, a plate of bread , and birds eat from the news, and he told Joseph that Saisalb and eat the birds of the head.and recommended Youssef chief cupbearer to remember him when the king. The check him over Yousef for each of the two men, but the butler forgot the will of Joseph. -8 broadcast Joseph in prison a few years, until he saw the king's vision cows fat and cows lean, and the ears of vegetables and other Aliabsat, introduced his vision on the magicians and priests did not find their answer, then remember my legs king commanded by Joseph in prison, so he told the King his command, sent him to Joseph Istftih in vision, was answer to Joseph that the country seven years Saotaha fertilizer and then followed by seven years, drought and sterility. Then comes later in Agat in which people and deepen the pond. -9 impressed by the King through by Joseph, called him out of jail, but Joseph wanted to re-investigate his charge before his release, even if left out innocently complete, re the King investigation, admitted women that they are yearning for itself.When it came out Joseph from prison, and its proximity to the king and had learned to himself, and make it to the coffers of the earth, and like the post office (Ministry of Supply and Trade), and he called King a name Aolfonh in Egypt according to their language (Zaphnath Finih), and make it as a king over the heads of all Egypt, except the chair The first is the king. -10 systems Yousef ordered the country, and brought to the helm position and all the management is great, garnered in the years of fruitful love in Snabulh, to face hardship in the years of drought, came years of drought which prevailed in Egypt and the Levant, so the distribution of sustenance within the organization of wise just. -11 learned his family in the land of the Canaanites, the order in Egypt, delegation of his brothers, but his brother Benjamin to Egypt asking for Mira, because his father - Jacob - has become careful after he lost his son Joseph, when he saw them peace be upon him their customs, and took to achieve them about their family and their father, and Astjer them talk, tell him about Benjamin, gave them Merthm responded to them their silver in their containers, and gave them to come Bokhém Benjamin in the other time, otherwise they have no right has Mira, Foteke so. -12 they said to their father what happened to them in Egypt, and the condition in which the Police have Aziz, after the urgency of the severe and charters given them by God on themselves, they are authorized to Jacob peace be upon him to take with them their brother Benjamin. 13. The what and came to peace be upon him masterminded them is retain the brother of Benjamin with him, to instruct the slaves that Idesoa silverware who drinks in the left his brother Benjamin. When carried Merthm returning to their home countries sent soldiers to search for watering the King, Fujduha in the left Benjamin they took him, and it was great impact on their hearts, and returned to Joseph to plead with him and begged him to release the brother, and offered to take one of their own place, but he refused. However, they returned to their father Reuben advantaged, and told him the news Clean them worse, and saddened him to lose his eyesight. And then ordered them to return to Egypt and sensitivity for Joseph and his brother, returned to Egypt and urged hope to bless dear to them for the release of their brother, and during their conversation with convictions on such a gesture captured Yousef in himself, because: {to steal the stolen his brother by}, refer to incident that artificially created his aunt when he was young, retained by her. 14. a clever has known Joseph himself, said: {Oink to you Joseph?!} said: 'I am Joseph and this is my brother has blessed us!} [Yusuf: 90] said: {Allah, I have certainly chosen you over us!} [Yusuf: 91] and sought his pardon and forgiveness for what was of them, he said: Let there be no Tthreyb you today God will forgive you} [Yusuf: 92]. And asked them to come with their parents upon him, and so go the children of Israel to Egypt, and resided there and and produce until the time of their departure with Moses peace be upon him. -15 said: When he met Joseph with his father - after separation - the age of Jacob (130) years, so Omar Youssef Day ( 39) years, then died after Jacob b (17) years. He lived by the peace of years (110), and died in Egypt while in and bury them, and then transferred his remains to the Levant days of Moses, and was buried in Nablus likely to be. They said: The death of Joseph peace be upon him before the birth of Moses, peace be upon him four and sixty years, and after the birth of Abraham to (361) years. But such a period is not sufficient at all to reproduce the children of Israel to the amount that said Markhuhm they had reached the days of Moses. (b) The separation of the Koran story of Joseph with him in the entire surah named in his name, has been highlighted by his unique example of Masterpieces of the guiding guiding human stories, passed in the life of the Messenger of reformer
said the Messenger of Allah peace be upon him:
"Holy I Holy I Holy I Holy Yusuf bin Yaqub ibn Ishaq ibn Ibrahim."
was mentioned by Allah in the group of prophets and messengers peace be upon them, and Allah says: {And I have come to you by Yusuf based, what you still in doubt come to you even if it died you said God would not send a messenger after him as well as the lost of God is a lavish incredulous} forgiving: 34]. The Life of Joseph with him in the paragraphs:(a) Highlights of what he was subjected by the historians of his life peace as follows: 1 is Joseph, son of Jacob by his wife Rachel, was born in "acres Aram" in Iraq, when his father was when his uncle (Laban), and when his father returned to the Levant - displaced the family of Abraham - was a small event with him. They said: The age of Jacob when He was born to him Yusuf (91) years, and the birth of Joseph was to go (251) year after the birth of Abraham. -2 mother died when he was young, Vkfelth his aunt and related to itself by, and when he intensified a little bit his father wanted to take them, Vdhant him and dressed area to Abraham was then and made it under his clothes, and then showed they were stolen, and I looked it up to remove them from under the clothes Joseph, and asked his survival then served a penalty, including making, and this trick Astbakth then, and paid his father for demanding it. -3 Yusuf When the darling of his father between his brothers, and Joseph saw - a young boy - a vision of the cut of his father, his father said to him: {not Tqss vision to your brothers} [Yusuf: 5], and fear of envy him. In summary, the vision: he saw one of eleven stars and the sun and the moon prostrating to him, he knew Jacob, it includes the glory of Joseph makes his brothers and his parents are subject to his authority. -4 envied his brothers on the predilection of their father by the preference for them, Vdberoa his intrigue thrown in the dungeon, and passes a convoy sent and Ardha to the well ments bucket, Joseph becomes attached to him, they took him a slave and ended his slaves to Egypt Vachtrah police chief, and has occupied a place well earned good character and sincerity, and honesty and genius. They said, and the entry of Joseph to Egypt can be determined close to the year (1600) BC. During the reign of King Ibabi. -5 Ahqth wife master and obsessed by it, Fraodth himself Fastasm, Vdbert his scheming prison if did not meet the desire of it, he said: {Lord of the prison I like to call me than him [Yusuf: 33]. -6 God has given science the term visions, and revealed some of the unseen, the use of prisoners in the invitation to unite with God, and to his religion right. -7 was with him in prison, boys: Head waiters, King, and the chief baker, and saw each other in a dream, a vision and display on Yusuf. The head waiters King: he felt that the pressed wine, said Joseph, will emerge from prison and return to your work Vtsaga King wine. and the chief baker: he saw that he holds over his head, a plate of bread , and birds eat from the news, and he told Joseph that Saisalb and eat the birds of the head.and recommended Youssef chief cupbearer to remember him when the king. The check him over Yousef for each of the two men, but the butler forgot the will of Joseph. -8 broadcast Joseph in prison a few years, until he saw the king's vision cows fat and cows lean, and the ears of vegetables and other Aliabsat, introduced his vision on the magicians and priests did not find their answer, then remember my legs king commanded by Joseph in prison, so he told the King his command, sent him to Joseph Istftih in vision, was answer to Joseph that the country seven years Saotaha fertilizer and then followed by seven years, drought and sterility. Then comes later in Agat in which people and deepen the pond. -9 impressed by the King through by Joseph, called him out of jail, but Joseph wanted to re-investigate his charge before his release, even if left out innocently complete, re the King investigation, admitted women that they are yearning for itself.When it came out Joseph from prison, and its proximity to the king and had learned to himself, and make it to the coffers of the earth, and like the post office (Ministry of Supply and Trade), and he called King a name Aolfonh in Egypt according to their language (Zaphnath Finih), and make it as a king over the heads of all Egypt, except the chair The first is the king. -10 systems Yousef ordered the country, and brought to the helm position and all the management is great, garnered in the years of fruitful love in Snabulh, to face hardship in the years of drought, came years of drought which prevailed in Egypt and the Levant, so the distribution of sustenance within the organization of wise just. -11 learned his family in the land of the Canaanites, the order in Egypt, delegation of his brothers, but his brother Benjamin to Egypt asking for Mira, because his father - Jacob - has become careful after he lost his son Joseph, when he saw them peace be upon him their customs, and took to achieve them about their family and their father, and Astjer them talk, tell him about Benjamin, gave them Merthm responded to them their silver in their containers, and gave them to come Bokhém Benjamin in the other time, otherwise they have no right has Mira, Foteke so. -12 they said to their father what happened to them in Egypt, and the condition in which the Police have Aziz, after the urgency of the severe and charters given them by God on themselves, they are authorized to Jacob peace be upon him to take with them their brother Benjamin. 13. The what and came to peace be upon him masterminded them is retain the brother of Benjamin with him, to instruct the slaves that Idesoa silverware who drinks in the left his brother Benjamin. When carried Merthm returning to their home countries sent soldiers to search for watering the King, Fujduha in the left Benjamin they took him, and it was great impact on their hearts, and returned to Joseph to plead with him and begged him to release the brother, and offered to take one of their own place, but he refused. However, they returned to their father Reuben advantaged, and told him the news Clean them worse, and saddened him to lose his eyesight. And then ordered them to return to Egypt and sensitivity for Joseph and his brother, returned to Egypt and urged hope to bless dear to them for the release of their brother, and during their conversation with convictions on such a gesture captured Yousef in himself, because: {to steal the stolen his brother by}, refer to incident that artificially created his aunt when he was young, retained by her. 14. a clever has known Joseph himself, said: {Oink to you Joseph?!} said: 'I am Joseph and this is my brother has blessed us!} [Yusuf: 90] said: {Allah, I have certainly chosen you over us!} [Yusuf: 91] and sought his pardon and forgiveness for what was of them, he said: Let there be no Tthreyb you today God will forgive you} [Yusuf: 92]. And asked them to come with their parents upon him, and so go the children of Israel to Egypt, and resided there and and produce until the time of their departure with Moses peace be upon him. -15 said: When he met Joseph with his father - after separation - the age of Jacob (130) years, so Omar Youssef Day ( 39) years, then died after Jacob b (17) years. He lived by the peace of years (110), and died in Egypt while in and bury them, and then transferred his remains to the Levant days of Moses, and was buried in Nablus likely to be. They said: The death of Joseph peace be upon him before the birth of Moses, peace be upon him four and sixty years, and after the birth of Abraham to (361) years. But such a period is not sufficient at all to reproduce the children of Israel to the amount that said Markhuhm they had reached the days of Moses. (b) The separation of the Koran story of Joseph with him in the entire surah named in his name, has been highlighted by his unique example of Masterpieces of the guiding guiding human stories, passed in the life of the Messenger of reformer
الاثنين، 1 أغسطس 2011
فضل شهر رمضان
فضل شهر رمضان
قال الله تعالى :
{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } (185) سورة البقرة
فضْل الله تعالى شهر رمضان على كثير من الشهور و جعلة أفضل شهور العام ففرض فيه الصيام و أنزل فيه القرآن و فية ينزل القدر و تُغفر الذنوب و يعتِق الله عز و جل من يريد من النار و فية تُصفد الشياطين و هو شهر البركة و شهر الأرحام , و فية ليلة هى خير من ألف شهر , و فيه قال صلى الله عليه وسلم :(( الصومجُنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم )) ::: رواه البخاري ومسلم ::: وقال أيضاُ صلى الله عليه وسلم : (( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه )) ::: رواه البخاري ومسلم :::, و كان صلى الله عليه و سلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان ، كان أجود بالخير من الريح المرسلة )) ::: متفق عليه ::: ، وقال صلى الله عليه وسلم : (( أفضل الصدقة في رمضان )) فهذا يبين لنا مدى فضل هذا الشهر الكريم و كيف يتقبل فيه الله عز و جل جميع الطاعات و الخيرات و يأمر الناس بصله الارحام فقد فرض الله عز و جل الصيام فيه لعدة اسباب منها زيارة الرحم و الشعور بالفقر إلى الله عز و جل و الشعور بعزة العبادة و لذتها , كما أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يعتكف العشر الأخير من رمضان و قال الذى لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه و سلم (( عمرة في رمضان تعدل حجة )) ::: أخرجه البخاري ::: . فما اعظم هذا الشهر و ما اعظم العبادة فيه , و عن النبى صلى الله عليه و سلم انه قال لما حضر رمضان (( قد جاءكم شهر مبارك افترض عليكم صيامة تفتح فية ابوب الجنة و تُغلق فية أبواب الجحيم و تُغل فية الشياطين , فية ليلة خير من ألف شهر , من حُرم خيرها فقد حُرم )) ::: رواة أحمد و النسائى و البيهقى ::: , و عن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( الصلوات الخمس و الجمعة إلى الجمعة و رمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )) ::: رواة مسلم ::: , و عن ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صام رمضان و عرف حدودة و تحفظ مما كان ينبغى ان يتحفظ منة , كفر ما قبلة )) ::: رواة أحمد ::: و عن ابى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صام رمضان إيماناً و إحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبة )) ::: رواة أحمد و أصحاب السنن :::.