المـــادة:-تـــاريخ
الوحدة التعلمية الأولى:الاستعمار الأوربي في أفريقيا و آسيا و مقاومته 1815-1954
الوضعية الأولى :- الحركة الاستعمارية ( الظروف –الأسباب- الأهداف)
أ- مفهوم الاستعمار: مصطلح يعني امتداد السيطرة السياسية و الاقتصادية و .. لدولة ما على دولة أخرى
ب- مفهوم الحركة الاستعمارية: هي حركة سياسية و عسكرية ظهرت في أوربا في القرن 15 ثم توسعت خلال القرنين 18و19
-ظروف نشأتها: النهضة الأوربية وانعكاساتها / الكشوف الجغرافية / الثورة الصناعية و نتائجها : الاقتصادية و العسكرية / الصراع الحضاري بين الشرق الإسلامي و الغرب المسيحي / تراجع الدور الريادي للعالم الإسلامي
الأسباب : آ : الاقتصادية :- البحث عن المواد الأولية / البحث عن الأسواق الخارجية
- الحاجة المتزايدة لرؤوس الأموال
ب البشرية : - البحث عن مناطق إسكان فائض السكان /- التخلّص من المغامرين و المعارضة
ج الاستراتيجية : - تأمين مواصلاتها مع المستعمرات / - تحويلها إلى قواعد عسكرية
د الحضارية :- نشر الحضارة الأوربية ( رسالة الرجل الأبيض)/ - تبليغ الرسالة الدينية المسيحية
الأهداف الاقتصادية :- استنزاف-استثمار- ترويج السلع
الاستراتيجية و العسكرية :- السيطرة –تأمين المواصلات
الحضارية :- تثبيت الفكر الاستغلالي لدى الرجل الأبيض
الوضعية الثانية :- السيـاسة الاستعمارية في إفريقيا و آسيا (طرق ووسائل)
طرق تنفيذ المخططات الاستعمارية
- الطرق المباشرة : -إخضاع المناطق المحتلة بالقوة العسكرية و القمع (فرنسا في الجزائر)
- طمس شخصية المجتمعات المستعمرة ( سياسة الإدماج)
- الطرق غير المباشرة :إبقاء السلطة في أيدي رؤساء العشائر و القبائل
وسائل تنفيذ المخططات الاستعمارية
- ربط السلطة الوطنية بالحكم العام الفرنسي أو الإنجليزي في اتخاذ القرار لتسيير شؤون الحكم مثل
- الحماية البريطانية على مصر- الحماية الفرنسية على تونس و المغرب – الانتداب الأوربي في المشرق العربي
- اختلفت الوسائل ويمكن حصرها فيما يلي :-
- الامتيازات بأنواعها / دور الشركات التجارية و البنوك الأوربية / التدخل بدعوى حماية الأموال (الديون في تونس ) / الاتفاقيات والوعود السرية (سايكس بيكو-وعد بلفور)
انعكاسات السياسة الاستعمارية على القارتين
آ سياسيا :- إثارة مشاكل الأقليات و القوميات / ظهور مشاكل اللاجئين و المهاجرين / تغذية النزاعات الحدودية / ظهور الحركة الصهيونية كحركة عنصرية استعمارية /تغيير الخريطة السياسية لإفريقيا و آسيا
ب اقتصاديا: - نهب و استنزاف خيرات الشعوب المستعمرة / عرقلة التنمية في المستعمرات وربطه بالاقتصاد الأوربي
ج اجتماعيا :- تعميق الإحساس بالفوارق العرقية و الحضارية
- ظهور نخبة موالية للاستعمار
- سياسة الميز العنصري
سوء الأحوال الاجتماعية ( الثالوث الأسود
الوضعية الثالثة :- الكفاح التحرري في قارتي إفريقيا و آسيا )
1- مفهوم الحركة التحررية
-هي تنظيمات تظهر في المناطق التي تخضع للاستعمار و تأخذ أشكالا مختلفة إما سياسية أو عسكرية أو الاثنين معا معبرة عن رفض الاستعمار بأشكاله .
- حق إنساني طبيعي دولي يهدف إلى استعادة السيادة بجميع مظاهرها
آ الظــروف :-
- الـــداخلية - الوجود الاستعماري و ممارساته المختلفة / ظهور الفكر الإصلاحي ( محمد عبده) / ظهور الفكر السياسي و الفكر القومي و التحرري / تأثير الحربين العالميتين 1+2 على شعوب المستعمرات
- الخارجيــة :التنافس الاستعماري و انعكاساته /نجاح الثورات السياسية (الفرنسية و الأمريكية و الإنجليزية)
- مواثيق المنظمات الدولية ( عصبة الأمم – الهيئة- حق الشعوب تقرير مصيرها – مبادئ ولسن .... الخ )
ب : الأسبــــاب :-
* الداخلية:- السياسة الاستعمارية القائمة على الاستغلال و النهب/ ظهور نخبة وطنية ساهمت في نشر الوعي السياسي و القومي/ اكتساب الخبرة العسكرية من خلال المشاركة الفعلية في الحربين
- استقلال بعض الدول مباشرة بعد الحرب العالمية 2
* الخارجيــة :- الاستفادة من المبادئ و الأفكار التحررية / خيبة أمل الشعوب من الوعود الكاذبة وكذا مؤتمر الصلح / اهتزاز مكانة الدول الاستعمارية / مساندة الاتحاد السوفيتي وكذا المنظمات الدولية و الإقليمية
أهداف : التخلص من الوجود الاستعماري و كذا إرثه الثقيل / * تحقيق التضامن بين الدول المستعمرة للوقوف في وجه الصراع الاستعماري / * استكمال الاستقلال ببعديه السياسي و الاقتصادي
الوضعية الرابعة :- الحركات التحررية (أساليب ,وسائل,خصائص )
-أساليب الكفاح التحرري :أسلوب الكفاح المسلح / أسلوب الطرق الدستورية الشرعية (السلمية)
2-وسائل الكفاح التحرري : الوسائل العسكرية (مقاومة الأمير عبد القادر ، أحمد عرابي ، سعد زغلول 1919)
-إما أن تكون شعبية منظمة أو شعبية رسمية (أحمد باي –الجزائر)
-الوسائل السياسية :أحزاب سياسية (المظاهرات ) مقاطعة سياسية للانتخابات واقتصادية و اجتماعية.
-وسائل ثقافية ك جمعيات و نوادي ثقافية (التوعية و التحريض و الإصلاح) جمعية العلماء الملمين بقيادة ابن باديس .
3-خصائص الحركات التحررية :
-الحقد المشترك ضد الاستعمار و رفض وجوده / -تنوع وائل و أساليب الكفاح التحرري
-التزامن التاريخي لها و تبادل التأثير و التأثر / -تعدد الأطراف التي حاربتها (الاستعمار،الأنظمة ،العملية(
-تبني الشعوب لأهداف هذه الحركات
-استطاعت كلها من تحقيق أهدافها و فرض الاعتراف الدولي بها (الإسقلال الوطني لجميع شعوب المستعمرات)
4-طبيعة الحركات التحررية :
حركات وطنية متعددة الأبعاد (دينية،حضارية ،قومية )مثل الجزائر
-حركات وطنية قومية مثل مصر /-حركات ذات امتداد إيديولوجي مثل الفيتنام .
الوحدة التعلمية الثانية : العلاقات الأوربية وانعكاساتها القارية و العالمية 1815-1954م
الوضعية الأولى :- طبيعة العلاقات الأوربية الأوربية و مظاهرها
الإمبراطورية الفرنسية - الامبراطورية الانجليزية – امبراطورية النمسا و المجر – روسيا القيصرية – الدولة العثمانية
ألمانيا و إيطاليا بعد 1870 ( بعد الوحدة
- تميزت بالتوتر في أغلب الفترات ويتجلّى ذلك في :-
الصراع السياسي : حول طبيعة أنظمة الحكم
الصراع العسكري : حروب عديدة خاصة فرنسا وبريطاني
التحالفات : وفق ما تمليه المصالح الخاصة للدول
المظــاهر :- عقد عدة معاهدات (باريس1814-لندن1840)/ سلسلة من التحالفات :المقدس1815-الرباعي1815 / مؤتمرات دولية: فيينا 1815 – برلين1884 ...
التكتلات العسكرية : الوفاق الثلاثي-التحالف الثلاثي /أزمات دولية : مراكش 1905-أغادير1911-البلقان ..
عوامل التحول: - نتائج الحروب الدينية /سعي الدول الأوربية إلى التعاون فيما بينها
رغبة الدول الأوربية في الأمن و الاستقرار / تأثير أفكار الفلاسفة و المفكرين
انتشار مبدأ القومية و نتائج الثورات السياسية
الانعكاســـات :- اشتداد الصراع بين الدول الأوربية / اعتماد الو م أ سياسة العزلة ( مبدأ مونرو)
ظهور عدة أزمات دولية ( حرب البوير – فاشودة ..) / اشتداد التنافس الأوربي على الدولة العثمانية
اندلاع الحرب العالمية الأولى.
الوضعية الثانية :- المواجهة العسكرية الأوربية الأولى
آ العوامل غير المباشرة :
التنافس الاستعماري – فشل سياسة التحالفات و المؤتمرات (الحلف الثلاثي و الوفاق الثلاثي-السباق نحو التسلح – النزعة القومية – الدعاية المغرضة و الحرب النفسية
ب-المباشرة :-مقتل ولي العهد النمساوي (فرنسوا فردينا ند)
- 1914-1917 مرحلة تفوّق التحالف الثلاثي
- 1917-1918 مرحلة تفوّق الوفاق الثلاثي ونهاية الحرب (بدخول الو م أ وانسحاب روسيا وإيطاليا
- الانعكاسات :-انهيار الأنظمة السياسية في الدول المنهزمة /تغيير الخريطة الجيو سياسية لأوربا (ظهور دول جديدة وتغير حدودها / ظهور النظام الشيوعي في روسيا / وضع البلاد العربية المشرقية تحت الانتداب / تدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي في أوربا / حدوث اختلالات في الهرم السكاني لأوربا (وفاة 10مليون نسمة)
أهم الأزمات الناتجة عن المواجهة العسكرية :
- الأزمة الاقتصادية 1929 / تأثير قرارات مؤتمر الصلح على العلاقات الدولية
أزمة السويديت – أزمة دانزينغ ... ظهور الديكتاتوريات
الوضعية الثالثة :- المواجهة العسكرية الأوربية الثانية
العوامل غير المباشرة :
- نتائج مؤتمر الصلح (مشكلة الأقليات) /فشل عصبة الأمم في الحفاظ على السلم الدولي
- رفض ألمانيا تطبيق قرارات مؤتمر الصلح /السباق نحو التسلّح
- الأزمة الاقتصادية و انعكاساتها / - التحالفات الإيديولوجية و العسكرية
العوامل المباشرة :- الأزمة البولندية ( دانزينغ) وعدم التزام هتلر بقرارات مؤتمر ميونيخ و سوء فهم التنازلات التي قدمت فيه
تطور المواجهة :
- مرحلة التفوق الألماني 1939-1941
- مرحلة التوازن 1941-1943
- مرحلة التراجع و الانهزام الألماني1943-1945
آ الانعكاسات على أوربا:- سيادة الخراب و الدمار في أوربا / خروج أوربا مدانة و تناقص إنتاجها في كل المجالات / إعادة رسم خريطة أوربا الجيو سياسية / انقسام أوربا إيديولوجيا ( شيوعية و رأسمالية) / زوال الأنظمة الديكتاتورية / تراجع مكانة أوربا و فقدانها للزعامة الدولية
ب الانعكاسات عالميا :/ تغير خريطة العلم جيو سياسية / الاستفادة المادية للولايات المتحدة الأمريكية
انتقال الزعامة الدولية إلى كل الو م أ ,و الإتحاد س /ظهور هيئة الأمم المتحدة لتنظيم العلاقات الدولية /انتشار موجة التحرر بعد المشاركة في الحرب / عقد سلسلة من المؤتمرات وبروز بوادر الحرب الباردة.
الوضعية الرابعة :-تطور العالم عقب الحرب العالمية الثانية
1- واقع العالم عقب الحرب العالمية الثانية
أ-سيـاسيا:- تغيير الخريطة السياسية لأوربا / انتقال الزعامة الدولية خارج أوربا
انقسام العالم إلى معسكرين / تراجع الاستعمار وانتشار موجة التحرر /ظهور منظمات دولية و إقليمية
ب –اقتصاديا :- خراب الاقتصاد الأوربي /- ارتفاع حجم الديون على الدول المتحالفة – استفادة الو م أ
– تضرر اقتصاديات المستعمرات- ظهور نظام مالي دولي جديد
ج – اجتماعيا :- خسائر بشرية 50 مليون قتيل- تشريد ملايين الأسر و آلاف المشوهين و المعطوبين – تردّي المستوى المعيشي للسكان – مشكلة اللاجئين و المهجّرين .
آ-سياسيــا :- زوال التحالف بين السوفييت و الغرب / - ظهور سياسة الاستقطاب – الصراع داخل الهيئات الدولية – خروج الو م أ من عزلتها نهائيا- تأسي الديمقراطيات الشعبية.
ب – اقتصاديا:- ظهور المشاريع الاقتصادية ( مارشال-أيزنهاور ) / - ظهور منظمة الكومكون – ميلاد المؤسسات النقدية
ج –عسكريــا :- الأحلاف العسكرية (وارسو . الأطلسي ..) / - السباق نحو التسلّح – القواعد العسكرية – سياسة الانقلابات و التدخلات – الأزمات و الحروب الإقليمية ...
د –إعلاميــا :- الجوسسة و الجوسسة المضادة – توظيف حق الفيتو – الدعاية الإعلامية - إيواء المعرضين و اللجوء السياسي .
الوحدة التعلمية الثالثة : الاستعمار الفرنسي في الجزائر و المقاومة 1830-1954
الوضعية الأولى :- الاستعمار الفرنسي في الجزائر ( الظروف –الأسباب –الأهداف )
1-ظروف الاستعمار الفرنسي للجزائر1830
- الظروف الدولية :- الحروب النابليونية وانعكاساتها – تراجع الاستعمار الأوربي للقارة الأمريكي – انتشار الثورات القومية 1830- التنافس الاستعماري الأوربي – المسألة الشرقية وتبلورها .
2- الظروف الفرنسية :- تراجع مكانة فرنسا دوليا – المشاكل السياسية و الاقتصادية التي تعرضت لها
3- الظروف الجزائرية :- انعكاسات الحروب النابليونية على الجزائر – الحصار السياسي و العسكري بعد مؤتمر فيينا – تحطم الأسطول الجزائري في معركة نافارين –الأزمات الداخلية للجزائر .
2 - الأسباب :
1- الأسباب الاقتصادية :-الرغبة في السيطرة على أموال الخزينة / استغلال خيرات البلاد- الديون الخارجية لفرنسا
2- الأسباب الاجتماعية :- أزمات فرنسا بعد حروب نابليون
- التذمر الاجتماعي الداخلي لفرنسا – البطالة و انتشار الفقر
3- الأسباب السياسية :- إسكات المعرضة الفرنسية ضد شارل العاشر – و بالتالي توجيه أنظار الشعب إلى خارج فرنسا – محو هزائم فرنسا – إشغال الجيش الفرنسي
4- الأسباب الحضارية :- استمرار الصراع الحضاري و الثقافي / الحقد الصليبي - إعادة المجد المسيحي
*** كانت حادثة المروحة ذريعة استعملتها فرنسا الاحتلال الجزائر
3- الأهداف :تنصير الجزائريين / التوغّل في عمق إفريقيا و منافسة بريطانيا / السيطرة على خيرات البلاد و التخلص من الديون
الوضعية الثانية :- السياسـة الاستعمارية في الجزائر و مظاهرها
مظاهر السياسة الاستعمارية :
-عسكريا :
- تسخير إمكانيات عسكرية و مادية ضخمة لغزو الجزائر و تكريس وجودها/ ارتكاب مجازر في حق الجزائريين / تطويق المقاومة
-إداريا :- إصدار مجموعة من المراسيم و القوانين أهمها :-
مرسوم 1834 (إلحاق الجزائر بفرنسا) / قانون 1845 (تقسيم الجزائر إلى 03عمالات
قانون سيناتوس كونسيلت 1865م / قانون الأهالي 1871م
اقتصاديا :- إصدار مجموعة من المراسيم ذات الطابع الاقتصادي :-
نزع الملكية و مصادرة الأملاك / قانون فارني 1893 وقانون11887
قانون المستثمرات الفلاحية / توجبه الزراعة و الصناعة لخدمة فرنسا
- مـــاليا :-الضرائب و البنوك و المصارف / مجلس لتسيير المالية الجزائرية
- اجتماعيـــــا :- *تجريد الشعب من أرضه والخضوع للأقلية الأوربية و التحول إلى خماسين و مسخرين لدى المستوطنين /* سوء التغذية و السكن و الهجرة ...
* المجازر – انتهاك الحرمات –فرنسة الأسماء – محاولة القضاء على الهوية الجزائرية – تشويه التاريخ ...
- قـــضائيا:- إلغاء التشريع الإسلامي بمجموعة من القوانين
- ثقــافيا و دينيا :- فرنسة المدارس من خلال تطبيق مناهج فرنسا وغرس حب فرنسا
- محاربة اللغة الوطنية / القضاء على التعليم الإسلامي ومنع التعليم لكل الجزائريين
إنشاء الصحافة الفرنسية /تدمير المساجد وتشجيع وتمويل التبشير و توظيف الزوايا
انعكاسات :- زوال مظاهر السيادة الجزائرية ( الكيان الجزائري) / - اتباع سياسة الأرض المحروقة
- تفكيك البنية الاقتصادية و الاجتماعية / - زرع العادات الغريبة عن المجتمع الجزائري
- انعكاسات قانون الحالة المدنية – الأمية – الجهل إلغاء القضاء الجزائري الإسلامي و إحلال القضاء الفرنسي .
- بروز مقاومة عنيفة ضد كل المحاولات الفرنسية السالفة الذكر مما ساعد على الحفاظ على الهوية الجزائرية رغم طول فترة الوجود الفرنسي في الجزائر
الوضعية الثالثة :- رفض الشعب الجزائري للوجود الفرنسي و مظاهره
أهداف المقاومة:
-التخلص من الوجود الاستعماري /حماية ثرواته و أملاكه- منع الاستيطان و الاندماج – بعث الشخصية الجزائرية – بناء الدولة الجزائرية ذات سيادة
- آ – المقاومة المسلحة :
- المقاومة الرسمية (1830-1848) :- منها مقاومة الحاج أحمد باي بالشرق
- المقاومة الشعبية المسلحة (1832-1848) :- منها – مقاومة الأمير عبد القادر الجزائري بالغرب الجزائري – مقاومة الزعاطشة 1849- مقاومة بوبغلة – مقاومة لالة فاطمة نسومر (1851-1857) – مقاومة أولاد سيدي الشيخ ... لكنها لم تنجح في طرد الاستعمار رغم ترسيخها لروح الصمود
ب- النضال السياسي:
1- البوادر الأولى: تقديم العرائض و الرسائل و إرسال الوفود و الهجرة إلى الخارج
2- تبلور النضال في مطلع القرن20 :-ظهور اتجاهات سياسية و إصلاحية مثل لجنة المحافظين و النخبة الليبرالية المجددة (المثقفين بالثقافة الفرنسية )
3- تطور النضال بعد الحرب العالمية الأولى:-عدة تنظيمات سياسية :منها حركة الإصلاح ( الأمير خالد) / الاتجاه الاستقلالي(مصالي الحاج) / الاتـجاه الإدماجي( جماعة النخبة ) / النواب المسلمين / جمعية العلماء المسليمن و الكشافة الإسلامية / الحزب الشيوعي الجزائري .
نتائج المقاومة :
إفشال المخططات لاستعمارية /إدراك الشعب الجزائري لأهمية التلاحم و الإتحاد/
المجازر كشفت سياسة فرنسا الحقيقية /أظهرت قرتها على التفتح و الأصالة و الحفاظ على الوحدة و العروبة و إعداد جيل يقود الثورة
0 التعليقات:
إرسال تعليق