نبذة عن الجمعية:
هي جمعية تربوية خيرية ثقافية ، ذات طابع اجتماعي تهتم بعالم الطفل تأسست الجمعية الأم في 16/11/2002، تحت رقم:54/2002، رئيس الجمعية الأم نصرالدين عماري الذي هو عضو في : اللجنة الولائية للتضامن، اللجنة الولائية لتسيير مشروع الجزائر البيضاء، الشبكة الجزائرية لحقوق الطفل "ندا".
وإلى يومنا هذا قد تفرعت عنها 6 فروع وهي: فرع برج الغدير، فرع مجانة، فرع اليشير،فرع برج بوعريريج، فرع تيكستار، والفرع البلدي بليمور-الشانية- الذي تأسس بتاريخ 17-12-2010م
ومقرها الرئيسي بالمركب الرياضي - دار الشباب بالشانية-
وقد أسست الجمعية بالمكتب البلدي على 8 أعضاء
وهم:
المـــــهـمــــة | العــــــــضو |
رئيـــــــس المكـــــــتب | سعد السعـــود مـــروان |
نـــــائب الـــــــرئيس | حــاجي نــــاصـــر |
أمـــــيـــن المــــــــال | سويســــي هشـــــــام |
مســــؤول الإعــــــــــلام | حــاجي عبد النـــــور |
مســــؤول النشـاطات الرياضية والترفيهية | براهيمــــــي حســــام |
مســـؤول التربيـة العامـة و العلاقــات | حمريـــــــط جمـــــال |
مســــؤول التـنــظيــــــم | سعد السعــود هشــــام |
مســـؤول الشــؤون الاجتمـــاعية | حـــاجي نور الديــــن |
من مهامها: نذكر منها مايلي:
- إنشاء جيل تربوي محب للوطن.
- زرع روح النشاط الجمعوي بين الشباب
- الإهتمام بعالم الطفولة الذي يعد البذرة الأولي للمجتمع
- خلق جو ثقافي رياضي في البلدية
- خلق روح المساعدة والتعاون بين أطياف المجتمع
- اكتشاف المواهب وتطوير القدرات الشبانية إلى أرقي المستويات
- المساهمة في تنمية وترقية الأسرة عامة والأم بصفة خاصة
- إحياء الأعياد الدينية و المناسبات الوطنية و العالمية
- التنسيق والعمل مع مختلف الجمعيات والمنظمات التي تهتم بعالم الطفل.
- التكافل والتضامن مع الفئات المحرومة والأيتام وذوي الحاجات الخاصة وإدماجهم إجتماعيا ومهنيا وحمايتهم.....
- المساهمة في توعية المجتمع بحقوق الطفل و واستقطاب الشباب باستعمال مختلف الوسائل ( مجلات، نوادي، ملتقيات، محاضرات،نشريات، احتفالات، معارض، دورات رياضية ، رحلات...........إلخ)
وتضم الجمعية عدة نوادي مقسمة إلي خلايا:
- نادي التربية والشؤون العامة ، النادي الثقافي، النادي الرياضي،النادي النسوي(قيد الإنجاز)............وهنا ك نوادي أخرى وهي حسب رغبة المنخرط في الإنضمام.
أما فيما يخص المنخرطين بالجمعية لا يمكن إحصاءه لأن العدد في تزايد مستمر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق