الطبعة الثامنة عشر لصالون الجزائر الدولى للكتاب
افتتح الوزير الأول عبد المالك سلال بالجزائر، وخليدة تومى وزيرة الثقافة، فى تمام الساعة الثالثة عصراً اليوم الأربعاء 30 أكتوبر 2013 الطبعة الثامنة عشر لصالون الجزائر الدولى للكتاب، وذلك بقصر المعارض التابع لصافكس الجزائرية، ورافقهما حميدو مسعودى محافظ صالون الجزائر الدولى للكتاب وسوف تستمر فعاليات المعرض حتى التاسع من نوفمبر المقبل.
وقد أعلنت الشركة المنظمة للمعرض "سيلا" أن 2013 تشهد بأعلى مشاركة يسجلها حيث يشارك 922 عارضا يمثلون 44 دولة من القارات الأربعة تمثل هذه المشاركة ارتفاعا بنسبة 22? مقارنة مع 2012 وهذا بزيادة 204 مشاركين.
وتم اختيار بلجيكا بلد الثروات النشرية، لتكون ضيفة الشرف لهذا العام من خلال اتحادها و"الونيا - بروكسل".
وتؤكد "سيلا" 2013 فى طبعته الثامنة عشر جاذبيته ودخوله مرحلة "النضج"، إذ استقطب الحدث مند بضعة سنوات المليون زائر، مما يضعه ضمن أكبر المعارض فى العالم مع تأثير عربى، ?فريقى، ومتوسطى يزداد تميزا.
وصرح حميدو مسعودى محافظ صالون الجزائر الدولى للكتاب إن هدف "سيلا" هو بحلول عام 2015 فى طبعته العشرين تحقيق مستوى يقارب أفضل معارض الكتاب فى العالم.
وبسؤلنا للمنظمين لمعرض عن سبب اختيار شعار "افتح لى العالم؟"
جاءت الإجابة لأنه يعبر الشعار المختار لهذه الطبعة "افتح لى العالم" عن طموح العالمية الذى يشجع انتشارها ليدفع معرض الدولى للكتاب بالجزائر مع مر السنين إلى الأمام.
وقد سطرت محافظة معرض الجزائر الدولى للكتاب بالشراكة مع مختلف الشركاء المثقفين، برنامج ثريا لطبعة هذا العام، يتمحور فى أربعة محاور وهى "الأدب، جديد النشر، التاريخ، والروح الأفريقية" التى أصبحت تقليدا منذ الطبعة الثانية من المهرجان الثقافى الأفريقى للجزائر فى عام 2009.
وتعرف أفريقيا حضورا قويا فى سيلا من خلال الندوة الدولية حول الفنون والأدب الأفريقى وسيتم تسليط الضوء على العالم العربى.
كما برمجت سيلا أيضا لقاء حول الأشكال الجديدة للهيمنة.
من بين أبرز أحداث الطبعة 18 هذه برمجة سلسلة تشيد بشخصيات رحلت عنا هذا العام والاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد مولود فرعون.
كما يتضمن البرنامج ورشة عمل حول الترجمة فى الجزائر ومعرض للشريط المرسوم.
وسوف تستضيف طبعة 2013 العديد من الكتاب الجزائريين والأجانب ذوى الشهرة أو الناشئين وسيلتقى الجمهور العديد من الشخصيات ذات الشهرة الدولية وهذا خاصة بحضور الجلسات التقليدية لتوقيع الكتب داخل مواقف الناشرين.
يقدم المعرض أهمية معتبرة لكتب التاريخ والكتب الجامعية والعلمية، وكما جرت العادة ستكون كل الأنواع ممثلة تمثيلا جيدا.
وقد أنشأ المنظمون هذا العام نادى المهنيين، ويمكن للصحفيين استعماله أيضا. وسوف يكون هذا المكان فضاء لقاء وتبادل بين الناشرين وباعة الكتب والموزعين، ومديرى المكتبات.
وقد أعلنت الشركة المنظمة للمعرض "سيلا" أن 2013 تشهد بأعلى مشاركة يسجلها حيث يشارك 922 عارضا يمثلون 44 دولة من القارات الأربعة تمثل هذه المشاركة ارتفاعا بنسبة 22? مقارنة مع 2012 وهذا بزيادة 204 مشاركين.
وتم اختيار بلجيكا بلد الثروات النشرية، لتكون ضيفة الشرف لهذا العام من خلال اتحادها و"الونيا - بروكسل".
وتؤكد "سيلا" 2013 فى طبعته الثامنة عشر جاذبيته ودخوله مرحلة "النضج"، إذ استقطب الحدث مند بضعة سنوات المليون زائر، مما يضعه ضمن أكبر المعارض فى العالم مع تأثير عربى، ?فريقى، ومتوسطى يزداد تميزا.
وصرح حميدو مسعودى محافظ صالون الجزائر الدولى للكتاب إن هدف "سيلا" هو بحلول عام 2015 فى طبعته العشرين تحقيق مستوى يقارب أفضل معارض الكتاب فى العالم.
وبسؤلنا للمنظمين لمعرض عن سبب اختيار شعار "افتح لى العالم؟"
جاءت الإجابة لأنه يعبر الشعار المختار لهذه الطبعة "افتح لى العالم" عن طموح العالمية الذى يشجع انتشارها ليدفع معرض الدولى للكتاب بالجزائر مع مر السنين إلى الأمام.
وقد سطرت محافظة معرض الجزائر الدولى للكتاب بالشراكة مع مختلف الشركاء المثقفين، برنامج ثريا لطبعة هذا العام، يتمحور فى أربعة محاور وهى "الأدب، جديد النشر، التاريخ، والروح الأفريقية" التى أصبحت تقليدا منذ الطبعة الثانية من المهرجان الثقافى الأفريقى للجزائر فى عام 2009.
وتعرف أفريقيا حضورا قويا فى سيلا من خلال الندوة الدولية حول الفنون والأدب الأفريقى وسيتم تسليط الضوء على العالم العربى.
كما برمجت سيلا أيضا لقاء حول الأشكال الجديدة للهيمنة.
من بين أبرز أحداث الطبعة 18 هذه برمجة سلسلة تشيد بشخصيات رحلت عنا هذا العام والاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد مولود فرعون.
كما يتضمن البرنامج ورشة عمل حول الترجمة فى الجزائر ومعرض للشريط المرسوم.
وسوف تستضيف طبعة 2013 العديد من الكتاب الجزائريين والأجانب ذوى الشهرة أو الناشئين وسيلتقى الجمهور العديد من الشخصيات ذات الشهرة الدولية وهذا خاصة بحضور الجلسات التقليدية لتوقيع الكتب داخل مواقف الناشرين.
يقدم المعرض أهمية معتبرة لكتب التاريخ والكتب الجامعية والعلمية، وكما جرت العادة ستكون كل الأنواع ممثلة تمثيلا جيدا.
وقد أنشأ المنظمون هذا العام نادى المهنيين، ويمكن للصحفيين استعماله أيضا. وسوف يكون هذا المكان فضاء لقاء وتبادل بين الناشرين وباعة الكتب والموزعين، ومديرى المكتبات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق